أكمة صخرية يبدأ منها السعي، وهي من شعائر الله، كما في قوله تبارك وتعالى:( إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَآئِرِ اللّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ .( وفي أخبار زمزم أن هاجر عليها السلام كانت تشرف على الصفا بطرف وادي إبراهيم من الجنوب، ثم تهبط ساعية إلى المروة فتصعدها.
المدينة: المسجد الحرام