غزوة حنين - طريق الطائف

visibility 24
thumb_up 0
star 0,0
comment 0
location_on
تقييم المَعلَم النبوي من جميع النواحي
(نظافة، سهولة الوصول، الطريق، لوحات إرشاديه، إلخ...)
star_border star_border star_border star_border star_border
0,0/5

الوصف

جاء في تفسير القرآن الكريم للامام ابن كثير عند شرحه سورة التوبة للآيات من 25-27 { لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ * ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُودا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ * ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ } وذلك لما فرغ صلى الله عليه وسلم من فتح مكة، وتمهدت أمورها، وأسلم عامة أهلها، وأطلقهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فبلغه أن هوازن جمعوا له ليقاتلوه، وأن أميرهم مالك بن عوف بن النضر، ومعه ثقيف بكمالها، وبنو جشم، وبنو سعد بن بكر، وأوزاع من بني هلال، وهم قليل، وناس من بني عمرو بن عامر وعوف بن عامر، وقد أقبلوا ومعهم النساء والولدان والشاء والنعم، وجاؤوا بقضهم وقضيضهم فخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم في جيشه الذي جاء معه للفتح، وهو عشرة آلاف من المهاجرين، والأنصار، وقبائل العرب، ومعه الذين أسلموا من أهل مكة، وهم الطلقاء، في ألفين، فسار بهم إلى العدو، فالتقوا بواد بين مكة والطائف يقال له: حنين، فكانت فيه الوقعة في أول النهار في غلس الصبح،..." اهـ للمزيد: http://www.taibanet.com/showthread.php?t=8831 https://ar.wikipedia.org/wiki/غزوة_حنين

التعليقات (0)

لا توجد تعليقات حتى الآن. كن أول من يعلق!

يرجى تسجيل الدخول لإضافة تعليق